ضيق النفس أمثلة على

• التدخل في خصوصياتي إصابتي بالضيق النفسي
• أقصد أنه لا يمكننا معالجة ضيق النفس اذا كانت ضيقة نفسها تمنعها من طلب العلاج
• هو عكس ضيق النفس الاضطجاعي. وصفت الحالة لأول مرة في 1949 وتمت تسميته في 1969.
• في مثل تلك الظروف، قد يعاني المرضى من ضيق النفس عند الانحناء لأسفل (مثل، عند ربط الحذاء).
• ضيق النفس هو السبب الرئيسي لـ 3.5% من الأشخاص الذين يحضرون إلى قسم الطوارىء في الولايات المتحدة.
• اقترحت بعض الدراسات أن حوالي 27% من الناس يعانون من ضيق النفس في حين أن عند الموت 75% يختبرونه.
• أما المصابين بالاستسقاء البطني نتيجة قصور القلب، قد يشتكون من ضيق النفس بالاضافة إلى الأزيز وعدم القدرة على القيام بالتمارين.
• يظهر ضيق النفس الاضجاعي غالبا كتعبير متأخر عن قصور القلب، نتيجة إعادة توزيع السوائل في الدورة الدموية المركزية، ما يتسبب في زيادة ضغط الدم في الشعيرات الرئوية.
• قد يؤدي فقر الدم أيضًا إلى تسرع القلب (سرعة ضربات القلب) ، نفخة قلبية ، شحوب صفراء صفراء ، تغير ضغط الدم (منخفض أو مرتفع) ، وضيق النفس (المعروف باسم "التنهدات").
• قد يُطلب منهم التدخل في الحالات ذات الأعراض غير المتمايزة التي لا يمكن للطبيب المتخصص في أمراض العضو الواحد التعامل معها، مثل ضيق النفس، أو الإعياء، أو فقد الوزن، أو ألم الصدر، أو الارتباك، أو التغير في درجة الوعي.
• ووثقت دراسة أجريت في الولايات المتحدة عام 1999 عن مثليي ومثليات الجنس ضحايا جرائم الكراهية العنيفة أنهم عانوا من مستويات عالية من الضيق النفسي، بما في ذلك أعراض الاكتئاب والقلق، مقارنة بضحايا المثليين والمثليات من الجرائم المماثلة التي لم تكن بدافع التحيز.
• فبمجرد نشوء الثقة والتبعية، يمكن أن يتسبب أى كسر في العلاقة أو حتى الانفصال مشاكل في نفسية الطفل، هذا ينطبق بصفة خاصة إذا جائت الخسارة في فترات حرجة مثل 8-12 شهرا، حيث تكون العواطف والفصل في قمة تكوينها، فيؤدي الانفصال القصير عن أحد الوالدين أو أي شخص آخر ممن يهتم بالطفل إلى الضيق النفسي له (اينسورث, 1963).